sábado, 19 de março de 2011

DISCURSO DO FDP PEDINDO PENICO----DISCORDEI DE TUDO



في نفس سنة معركة الأمم التي جرت بين جيش نابيلون و جيوش الحلفاء(السويد, النمسا, بروسيا, روسيا). لم يبد اي اهتمام موسيقي في طفولته و كان عنيدا جدا.كان أول أعماله الفنية ملحمة استوحاها من موت صديق له و عدد الذين ماتول أو قتلوا في الملحمة 26 شخص. كان معلما على الجوقة الموسيقية في الكنسية المُلحقة بالبلاط الأميري في درسدن (حاضرة إمارة سكسونيا في ألمانيا). اعتنق الأفكار الثورية، فحلت عليه نقمة أولياء نعمته، واضطر إلى الهرب إلى سويسرا ليستقر بها لفترة من الوقت (1849-1861 م). تلقى مساعدة من الموسيقار "فرانتز ليست حيث ساعده في اقامة حفلاته الموسيقية" (قام لاحقا بالزواج من إحدى بناته، وتدعى "كوسيما")، كما دعمه "لودفيغ الثاني من بافاريا" (حاكم مملكة بافاريا) أثناء الفترة التي قضاها في إنجاز أعماله الأوبرالية الكبيرة فكان يعطيه ما يحتاجه من مال ليسدد ديونه و لحياته المترفة.

ابتعد في أعماله عن الأوبرا الإيطالية وأسلوبها التاريخي (كانت تعالج المواضيع التاريخية)، فتجنب التأنق الصوتي الذي اشتهرت به هذه الأخيرة مفضلا أن يعطى الدور الأول للأداء الأوركسترالي. كان من أنصار المسرح الأسطوري (اقتبس أعماله من الأساطير الجرمانية القديمة)، استطاع أن يجمع بين النص والموسيقى، وأن يوافق بين الأصوات والآلات الموسيقية، كما أن طريقته في إعادة تكرار الفكرة الرئيسية عبر المشاهد المختلفة مكنته من أن يحافظ على تماسك الموضوع. يعتبر رائد النزعة الرومانسية في الموسيقي

Nenhum comentário:

Postar um comentário